ماذا نعمل؟

المسألة أكثر من مجرد طرح أفكار جيّدة!

Featured

نحن نتأمل طويلاً .. نبحث .. نفكر عميقاً .. ثُم نسخر كل ما نملك من خبرة ودراية وطاقات لنبتكر حلولاً إبداعية في المحتوى الاستراتيجي واستشارات العلاقات العامة والإعلام التقليدي والرقمي وإدارة الأزمات، لدعم قدرات عملائنا في بناء منظومة متكاملة من الاتصالات الاستراتيجية ومقومات السمعة الجيدة والحضور الحيوي.

نحن لا نكتفي بأداء مهامنا بشكل جيد فحسب، بل نؤمن بأن “الشغف” و”الاهتمام اللامحدود” هو ما يجعلنا في المقدمة دوماً، وما يمنحنا الثقة لنكون الخيار الأول والدائم بالنسبة لعملائنا .. لذلك نندفع بحماس لنفهم جيداً ما يحيط بشركائنا من معطيات، ثم نعمل بجد لامتلاك أدواتنا بشكل متمّرس، لنحتفظ بموقعنا كداعمين حقيقيين لتلبية احتياجات عملائنا عبر تحويل الأفكار الجيدة إلى أداءٍ مُقنع وتواصل مؤثر.


فريقنا

الخبز لخبّازه

Featured

في بيئة عمل متسارعة التغيّر وشديدة التنافسية، فإن الحاجة إلى تعظيم قيمة رأس المال البشري تبقى دوماً في صدارة الأولويات.

نحن لا نعمل على الاستعانة بذوي الخبرة العالية فحسب، بل نهتم كذلك باحتضان الكوادر من حديثي التخرّج وحتى ممن هم على مقاعد الدراسة وأصحاب المواهب، لنتيح الفرصة أمامهم للولوج إلى مجتمع أعمال كفؤ ومتكامل الإمكانات ليصقل مهاراتهم، ويؤهلهم ليصبحوا رواداً وقادة أعمال في مجال فنون الاتصال والمحتوى واستراتيجيات العلاقات العامة، كجزء ولو يسير من رد الجميل إلى مجتمعنا والوفاء بمسؤولينا ..

لذا فإن مبدأنا الراسخ يكمن في استقطاب “الأفضل” لتقديم “الأفضل” لنجعل منهم ليس مجرّد موظفين، بل شركاء في صناعة القرار. وبالتوازي مع ذلك، فإننا نعمل على توفير بيئة عمل جاذبة لأصحاب المهارات والخبرة والبصيرة، ممن يتمتعون بذهنية بارعة وأدوات مبتكرة، لضمان أعلى معايير الجودة في الأعمال، مع مرونة العالية في مدّ جسور الشراكة الاستراتيجية مع بيوت الخبرة والدراية القادرة على إثراء تجربة عملائنا، وإضفاء القيمة على جودة أعمالنا.

انضم إلينا


    الإسم

    العمر

    الجنس

    الجنسية

    مقر الإقامة

    البريد الإلكتروني

    المستوى التعليمي

    الرسالة


    أقصى حجم للملف: 3 ميغابايت - الامتدادات المسموحة: صورة أو مستند


    قيمنا

    ليس صحيحاً أن كل الطرق تؤدي إلى روما!

    Featured

    نؤمن أن ريادتنا ضمن قطاع حيوي ومحيط متسارع التغيير تحتّم علينا خلق القيمة المضافة التي ترسّخ من موقعنا كشريك موثوق للأعمال، وهذا الأمر لا يتأتّى إلا عبر صياغة مجموعة قيم تبلور ثقافتنا التي تحكم نهجنا وتلازم أداءنا.

    التميز

    إن شغفنا الدائم ونهمنا لتحقيق المزيد في مسيرة أعمالنا، ومثابرتنا فيما نعمل وحده لا يكفي لكسب الثقة وتحقيق الرضا المطلوب من الجودة، ما لم يواكبه سعي حثيث لإحداث الفرق، وتحفيز مستمر لمعنى التفرّد ليس لنا فحسب، بل لمصلحة عملائنا في المقام الأول.

    المصداقية

    الطريق إلى الثقة تعبّده الحقائق وينسفه الخداع. لذلك فإن ترسيخ السمعة الإيجابية يتطلب على الدوام الشجاعة في مواجهة الجمهور بالوقائع دون تزييف أو مراوغة لكسب ولائه الدائم.

    التشاركية

    نؤمن أن الوصول إلى الإنجاز المنشود، يتطلب تحويل مفردات العلاقة مع عملائنا إلى معادلة كيميائية تتوحد من خلالها جزيئات أهدافنا وإيقاع عملنا، إلى وحدة متجانسة القوام ومستدامة الصلاحية وليست مجرد حكاية عابرة في جدول أعمال.

    المسؤولية

    محرّكنا الرئيس في ممارسة أعمالنا بكل شفافية ونزاهة، والتزامنا الثابت بإحداث تأثير إيجابي على أداء عملائنا وبالتالي على المجتمعات المحلية، مع التمسّك الدائم بنهجنا القائم في الحفاظ على خصوصية شركائنا.

    الابتكار

    طاقتنا المتجددة التي تحفّزنا دوماً للذهاب أميالاً بعيدة بما يتخطّى تطلعات عملائنا، ويمكّننا من إثراء تجربتهم، لأن "التغيير" هو المحرّك الرئيس الذي يجعل شركاءنا يحافظون على موقعهم في المقدّمة.


    حكايتنا

    البدايات للجميع والثبات للصادقين

    Featured

    1999

    في نهاية الألفية الثانية وتحديداً في عام 1999م تآلفت خبرات نخبة واعدة من الكفاءات والخبراء في مجال الإعلام واستشارات وإستراتيجيات التسويق والأعمال والعلاقات العامة، لتنطلق بذلك رحلة تقديم خدمات العلاقات العامة والاستشارات الإعلامية تحت مسمّى “ماسم للعلاقات العامة” التي كانت من أوائل المؤسسات السعودية التي تعنى بمزاولة هذا النشاط، وتتمتع بجرأة الدخول إلى حلبة المنافسة، عبر رؤيتها القائمة على الدمج بين الفهم العميق للثقافة المحلية، والتمكّن من أحدث المعايير والأدوات الاحترافية العالمية.

    2016

    ومع مطلع عام 2016م، وفي إطار خططها التطويرية، تم تجديد هوية المؤسسة في بداية جديدة عنوانها “مدارات الخليج للعلاقات العامة”، والتي تستمر في مسيرة النمو وبناء الشراكات الناجحة مع عملائها من مختلف قطاعات الأعمال.

    واليوم؛ تزاول “مدارات الخليج” أعمالها عبر مقرّها الرئيس من قلب المملكة العربية السعودية، وتقيم شراكات وتحالفات استراتيجية مع بيوت الخبرة في كل من عمّان، لندن، دبي والقاهرة.