في نهاية الألفية الثانية وتحديداً في عام 1999م تآلفت خبرات نخبة واعدة من الكفاءات والخبراء في مجال الإعلام وإستشارات وإستراتيجيات التسويق والأعمال والعلاقات العامة، لتنطلق بذلك رحلة تقديم خدمات العلاقات العامة والإستشارات الإعلامية تحت مسمّى "ماسم للعلاقات العامة" التي كانت من أوائل المؤسسات السعودية التي تعنى بمزاولة هذا النشاط.
المزيد

1999

حكايتنا

 حكايتنا

كيف نعمل؟

المسألة أكثر من مجرد طرح أفكار جيّدة!

نحن نتأمل طويلاً .. نبحث .. نفكر عميقاً .. ثُم نسخر كل ما نملك من خبرة ودراية وطاقات لنبتكر حلولاً إبداعية في المحتوى الاستراتيجي واستشارات العلاقات العامة والإعلام التقليدي والرقمي وإدارة الأزمات، لدعم قدرات عملائنا في بناء منظومة متكاملة من الاتصالات الاستراتيجية ومقومات السمعة الجيدة والحضور الحيوي.

اقرأ المزيد

قيمنا

ليس صحيحاً أن كل الطرق تؤدي إلى روما!

التميز

إن شغفنا الدائم ونهمنا لتحقيق المزيد في مسيرة أعمالنا، ومثابرتنا فيما نعمل وحده لا يكفي لكسب الثقة وتحقيق الرضاد المطلوب من الجودة، ما لم يواكبه سعي حثيث لإحداث الفرق، وتحفيز مستمر لمعنى التفرّد ليس لنا فحسب، بل لمصلحة عملائنا في المقام الأول.


المصداقية

الطريق إلى الثقة تعبّده الحقائق وينسفه الخداع. لذلك فإن ترسيخ السمعة الإيجابية يتطلب على الدوام الشجاعة في مواجهة الجمهور بالوقائع دون تزييف أو مراوغة لكسب ولائه الدائم.


التشاركية

نؤمن أن الوصول إلى الإنجاز المنشود، يتطلب تحويل مفردات العلاقة مع عملائنا إلى معادلة كيميائية تتوحد من خلالها جزيئات أهدافنا وإيقاع عملنا، إلى وحدة متجانسة القوام ومستدامة الصلاحية وليست مجرد حكاية عابرة في أجندة المواعيد.


المسؤولية

محرّكنا الرئيس في ممارسة أعمالنا بكل شفافية ونزاهة، والتزامنا الثابت بإحداث تأثير إيجابي على أداء عملائنا وبالتالي على المجتمعات المحلية، مع التمسّك الدائم بنهجنا القائم في الحفاظ على خصوصية شركائنا.


الابتكار

طاقتنا المتجددة التي تحفّزنا دوماً للذهاب أميالاً بعيدة بما يتخطّى تطلعات عملائنا، ويمكّننا من إثراء تجربتهم، لأن "التغيير" هو المحرّك الرئيس الذي يجعل شركاءنا يحافظون على موقعهم في المقدّمة.

فريقنا

الخبز لخبّازه

في بيئة عمل متسارعة التغيّر وشديدة التنافسية، فإن الحاجة إلى تعظيم قيمة رأس المال البشري تبقى دوماً في صدارة الأولويات. لذا فإن مبدأنا الراسخ يكمن في استقطاب "الأفضل" لتقديم "الأفضل" لنجعل منهم ليس مجرّد موظفين، بل شركاء في صناعة القرار.

  نستقطب الأفضل.. لنقدم الأفضل

شركاؤنا